اليمن في ظل التوافقات الأممية تمضي إلى درب غير معلوم على الأقل من جهة أدوات الشر والغدر والمتآمرين ، لأنه طال كيدهم لوطنهم ولأبناء وطنهم ، فهم قد باعوا الوطن وأبناءه وترابه ، من أجل الأموال التي هي في نظرهم طائلة ، وهي حقيرة بحقارة نياتهم الخبيثة في الغاء شئ اسمه اليمن،، والبائع الخائن لا يمكن أن يكون له عهد ولا ميثاق ،وإنا لمنتظرون
لإذاعة طهران برنامج التصدي والتحدي ،،، أبو الحسين معمر ، تعز اليمن.