وقد أراد الله تعالى لنا أن نقتدي برسول الله،
وأن نتخلّق بأخلاقه،
فيكون النبي أسوةً لنا:
{لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللهَ وَاليَوْمَ الآَخِرَ وَذَكَرَ اللهَ كَثِيرًا}(الأحزاب: 21)،
متباركين بمولد الرسول الأكرم ( ص) وكل عام وأنتم بألف خير وبركة