وإنه لمن دواعي الفخر والإعتزاز أن يتبادل المسلمون في هذه الأيام رسائل التهاني والتبريكات عن مولد أعظم شخصية عرفها
التاريخ وعن أفضل من سار على وجه البسيطة ووطئ الثرى بقدميه
فصلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الطاهرين.