تحية طيبة لكم
وسائل التواصل الحديثة قربت المسافات بشكل عام ولكنها في نفس الوقت أثرت تدريجيا على صلة الرحم. وأدت إلى العزلة والتباعد.
لابد من وجود الصلة المباشرة كالسلام والابتسامة وسماع الصوت لتقوى صلة الرحم.
من السلبيات انشغال الأقارب في المحافل كل بهاتفه بدل التواصل.
يجب تعويد الأطفال على صلة الرحم بالزيارات وغرسها فيهم من الصغر وتثبيت تقوى الله في نفوسهم وجعلنا قدوة لهم.
يقول تعالى( واتقوا الله الذي تساؤلون به والأرحام ).
وشكرا لكم