لقد شاء الله تعالى أن تكون الطائرات المسيرة اليمنية بمثابة الطيور الأبابيل المرعبة لطغاة العصر أعداء الله ورسوله وآل البيت وفقد أثبتت هذه الطائرات فعاليتها وجدوائتها في مقابل جبن الجيش السعودي وهشاشته فهي الآن طائرات وصواريخ ضاربة بعد ان كانوا يسمونها مقذوفات غير مؤثرةوستصبح إذا استمر العدوان صواعق محرقة وبراكين مزلزلة إن شاء الله
فهل سيفيق آل سعود من سباتهم؟
ولكم الشكر والتقدير في إذاعة طهران العربية