كانت السعودية ولاتزال تدرك أن اليمنيين هم الشوكة الأقوى في طريق نظام حكمهم وقد جاء ذلك صراحة على لسان جدهم المؤسس والسعودية تسعى جاهدة للتخلص من هذه الشوكة بكل الطرق والوسائل حتى لاحت لهم الفرصة باستغلال ورقة الشرعية المزعومة وإعادة الرئيس المستقيل ورغم توفر الدعم والإمكانات إلا أنها (السعودية) لم تفلح في إخضاع اليمن والسيطرة عليه وذلك بفضل الله تعالى وبيقظة الشعب اليمني ووعية بسوء نية آل سعود وما نراه اليوم هو بداية النهاية لهذه الطغمة الحاكمة وفقا للأهواء الأميركية والصهيونية
وتنتهي معاناة العالم بكله من سوئهم
ولكم الشكر والتقدير في إذاعة طهران العربية