إن غياب الرادع يزيد من ازدياد هذا النوع من الشباب المايع مع الأسف الشديد فقدان القانون كقانون اجتماعي محافظ وكذلك الدور الأسري الذي كيف يتقبل الأهل بابنهم بهكذا تصرفات او ملبس أما دور المدرسة فهو موجود ولكن الإعلام الفاسد له أثر كبير على تضليل الشباب الحديث فيه شجون مثل ما يقال بالعراقي خليه سكته