تحية طيبة لكم
من خطب نهج البلاغة في فضل القرآن الكريم:
وَاعْلَمُوا أَنَّ هٰذَا الْقُرْآنَ
هُوَ النَّاصِحُ الَّذِي لَا يَغُشُّ،
وَالْهَادِي الَّذِي لَا يُضِلُّ،
وَالْمُحَدِّثُ الَّذِي لَا يَكْذِبُ،
وَمَا جَالَسَ هٰذَا الْقُرْآنَ أَحَدٌ إِلَّا قَامَ عَنْهُ بِزِيادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ : زِيَادَةٍ فِي هُدىً، أَوْ نُقْصَانٍ مِنْ عَمىً.
من خطب نهج البلاغة: الخطبة ١٧٦