وأشادت الحركة مجدداً بموقف المقاومة الإسلامية في لبنان التي واصلت إسنادها للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لأبشع جرائم الإبادة الجماعية، بالرغم من التآمر والعدوان وفي ظل تخاذل عربي وتواطؤ دولي.
ودعت الحركة مقاومي الشعب الفلسطيني والأمة لتكثيف الضربات النوعية ضد أهداف العدو ومصالحه، فالقوة والحراب هي اللغة الوحيدة التي يفهما العدو الصهيوني الجبان"، داعيةً الأمة الى رصّ الصفوف ومزيد من التلاحم والتوحد في مواجهة العدوان الصهيوني الذي يستهدف الأمة بكل مكوناتها.