في الوقت الذي يرتكب طيران العدوان الصهيوامريكي المجازر الوحشيه على الشعب اليمني.وقتله المتعمد للنساء والاطفال..لازالت بعض مساجد.ضرار.الوهابيه.في التكفيريه تبث سمومها .وحقدها الطائفي المقيت.كفرا وتفرقة .بين الشعب اليمني.هذه المساجد.الداعشيه.التي لازالت تمارس هذا الفكر الارهابي.الصهيوامريكي.في بعض مناطق جنوب اليمن..ان لم يحسم امرها اليوم من قبل احرار ابناء الجنوب.ويدفعوا شرها قبل ان يستفحل امرها .ما لم فان سكاكينها لاتفرق بين السمينه والنحيله والسقيمه والصحيحه..
وتحيه لكم اخي احمد .....ولضيفكم...
حسن محمد المؤيد