اهتم الإمام الخميني قدس سره ومن بعده الإمام الخامنئي حفظه الله بالشباب وذلك من خلال الرسائل التي يرسلونها للشباب بشكل عام وللشباب الإيراني بشكل خاص لعلمهم بأن الشباب هم أكثر الفئات استهدافا من قبل الأعداء الذين قد يستغلون طبيعة الشباب المملؤة بالنشاط و الميالة للتجديد والطموح للأفضل، فتأتي كلمات القائد ونصائحه التي تحمل في طياتها المحبة والحرص والخارجة من القلب المخلص لله وللدين ولأهداف الثورة المقدسة لتقف سدا منيعا دون انحراف الشباب مع الأفكار والعقائد الهدامة أوالحضارة الغربية الزائفة والتي تهدف لسلخ الشاب من دينه و قيمه واخلاقه.
وشكرا لكم.