في وقت سابق، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز"، أن البنتاغون باشر بالتحقيق في تسريب مواد تتحدث عن حالة القوات الأوكرانية وخطط الولايات المتحدة والناتو لتعزيز وتقوية هذه القوات.
ووفقا للصحيفة، تعمل الإدارة الأمريكية على إزالة هذه الوثائق من الشبكات الاجتماعية، لكنها مع حلول مساء الخميس لم تنجح في ذلك.
وكتب ماسك في تغريدة على تويتر: "طبعا يمكنكم إزالة المواد بشكل تام من الويب – وتستطيعون تحقيق ذلك بشكل رائع مع عدم لفت الانتباه إلى ما تحاولون إخفاءه".
وفي وقت سابق، قال المتحدث باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف، ردا على سؤال حول التسريب المذكور، إنه لا يوجد أي شك لدى روسيا بخصوص تورط واشنطن والناتو بشكل مباشر أو غير مباشر في النزاع.
في وقت لاحق، أشارت صحيفة "نيويورك تايمز"، إلى ظهور دفعة جديدة من الوثائق الأمريكية السرية حول أوكرانيا والصين وغرب آسيا (الشرق الأوسط) في الإنترنت.
ووفقا لها، تم نشر أكثر من مئة وثيقة جديدة، وقدرت الضرر الناجم عن ذلك بالكبير.
المصدر: نوفوستي