نبارك لكم هذه الذكرى الأربعينية العظيمة لقيام الثورة المؤيد بقيادة الامام العظيم الخميني الخالد المخلد في الدارين في دنيا الذكر ودنيا الخلود مع العظماء الذين خلدوا وخلد معهم الذكر العظيم عبر القرون المتعاقبه وتمجدهم الاجيال المتناسخه مادامت الحياة..
واقول ان الشباب الذين شاهدوا ثورة الانتصار والنصر في تلك العقود وفي عهد الامام الراحل قدس سره هي نفس الفئة التي هي من ذلك السنخ والنسخة المنتمية اليها ولن تختلف عنها بل ستكون للأفضل تمضي نحو الكمالات العلمية والمعرفية لتبلغ قمة التحدي والكفاح.
ودمتم مؤيدين.