وجود قائد إلهي مخلص وحكيم كالامام الخميني قدس سره عرف أهمية الشباب ودورهم الذي لايستهان به في رفع راية الإسلام وتقدمه فقدم لهم النصائح و الإرشادات من قلب محب لأن يستغلوا ما يملكون من قوة وقدرة وان يتحلوا بروح المسؤولية والا ينجروا مع الغرب ومغرياته واخلاقه الفاسده وان يستفيدوا من طاقتهم لخدمة الإسلام كان له الأثر العظيم في شحذ همم الشباب للرقي بكل ميادين الحياة مما جعل إيران في مصاف الدول المتقدمة مع حفظها لمبادئها واخلاقها وهذا ماتفتقده معظم بلداننا الإسلامية للأسف.
وشكرا لكم.