وتبعا لخبراء المديرية فإن اللوحة التي عثر عليها تعتبر تحفة أثرية نادرة وتعود للعصر الروماني.
ومن جهته أشار مراسل القناة الإخبارية السورية إلى "أن اللوحة اكتشفت من قبل مختصين في المديرية العامة للآثار والمتاحف، وجرى ترميم بعض الأجزاء الصغيرة المتضررة منها والتي تعرضت للتخريب سابقا عندما حاولت العصابات الإرهابية المسلحة استخراجها بغية تهريبها إلى الخارج".
وتقع مدينة الرستن شمال مدينة حمص على مسافة 20 كلم تقريبا، وتعتبر من أشهر المواقع التي تكتشف فيها اللقى الأثرية في سوريا.