أبارك لسيدي ومولاي صاحب العصر والزمان و لكم ولجميع محبي أهل البيت عليهم السلام بذكرى مولد عقيلة الطالبين زينب الكبرى والصديقة الصغرى
مطلوب من الشاب ان يكون في جنب اخته في كل صغيرة وكبيرة ويتقرب لها في كل شئ ان أمكنه ذلك لكي تحس وتستشعر الأخت انها لا تحتاج الى احد من الشارع لاستدراجها الى المهاوي الشيطانية ودائما يتناقش معها ويحاورها ويسال عن بماذا تفكرين ان كان أمراً ما يضايقك ووووووو ويجب عليه ان يختبرها في دينها وعباداتها ويعينها على دينها ويحافظ على عفافها وعفتها ودائما يبين لها انه يخاف عليها من الانجرار وراء مظاهر الدنيا وزخرفها الزائف والتمسك بلب الدين والقرب من الله وماذا خلقنا الله اليه وهو الهدف الأسمى وكمال الإنسان بعبادته لله عز وجل ولنا في نساء أهل البيت أسوة حسنة ولنا في صاحبة هذا اليوم حسنة و لربما انكشفت لنا شخصيتها جلية دون غيرها من حادثة كربلاء الأليمة