وقال خطيب زادة في مؤتمره الصحفي الاسبوعي اليوم الاثنين، حول امكانية استئناف نشاط السفارة السعودية في ايران وارسال وفد سعودي الى طهران والعلاقات بين طهران والرياض: ان المحادثات تتم متابعتها بافضل حالاتها وكانت قد عقدت عدة جولات من المحادثات في بغداد حول القضايا الثنائية والاقليمية.
واضاف: ليس هنالك اي شرط مسبق من قبل الطرفين ونحن نسعى للبدء بعلاقات مستقرة في اطار مرض للطرفين.
وفي الرد على سؤال حول محاور المحادثات بين ايران والسعودية قال: ان المحادثات السياسية والدبلوماسية جارية في بغداد، وتم البحث حول مختلف الملفات والتركيز هو على العلاقات الثنائية ولكن القضايا الاقليمية ذات الاهتمام المشترك قد نوقشت ايضا.