وأضاف لوكاشينكو، خلال اجتماع حول تدابير مواجهة العقوبات: "من حيث الجوهر، يعتبر استخدام التدابير التقييدية كأداة للضغط على دولة ذات سيادة، بمثابة خروج على القانون والابتزاز على نطاق دولي".
وشدد لوكاشينو على أن "هذا الابتزاز تم اعتباره بمثابة تصرف غير المقبول، في وثائق الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى".