وقال أحمد في مقطع فيديو نشره موقعه الإلكتروني: "عندما دخلنا إلى مقلي قبل سبعة أو ثمانية أشهر، كان السبب أنها كانت محور الصراعات".
وأضاف: "لقد كانت مركز حكومة، مركز موارد معروفة وغير معروفة. لكن مع خروجنا لا يوجد شيء مهم حيالها سوى أن هناك نحو 80 ألف شخص، ومن ينهبون الناس... لقد فقدت مركز ثقلها في السياق الحالي".
وقال مسؤول حكومي آخر إنه بمقدور القوات الإثيوبية العودة إلى المدينة في غضون أسابيع إذا لزم الأمر.
من جانبه، قال جيتاشيو رضا المتحدث باسم "الجبهة الشعبية لتحرير تيغراي" في تصريح، إن "القوات الإثيوبية اضطرت للانسحاب".
وأضاف أن "المزاعم بشأن الانسحاب من مقلي محض كذب وتغلبنا عليهم... لقد انهزموا"