وأوضحت " شهلا عموري" في تصريح اليوم الاربعاء، أن الصادرات الايرانية تنطلق غالبيتها من ميناء بندرعباس (جنوب) الى ميناء اللاذقية السوري.
وأشارت أن التعاون المرفئي والبحري بين ايران وسوريا شهد نموا مضطردا في السنوات الاخيرة، وأن ايجاد التوأمة بين ميناء الامام الخميني مع ميناء اللاذقية من شأنه خلق خطوات أساسية في مسار تنمية العلاقات.
ولفتت عموري الى أن سوريا تمر بمرحلة إعادة إعمار وتشكل بطبيعة الحال سوقا مناسبة للسلع الايرانية.