وقالت المسؤولة الإقليمية بمنظمة العفو الدولية هبة مرايف، إن حكومة الرباط استخدمت في المحاكمة الأولى إجراءات هدفها إسكات صوت المحتجين السلميين وترهيب الآخرين من التعبير عن رأيهم.
وفيما نفت السلطات المغربية اتهامات العنف التي وجهت إليها، نقلت منظمة العفو الدولية عن زعيم الحراك ناصر الزفزافي بمنطقة الريف شمال البلد قوله إن ضباط الشرطة اعتدوا عليه بالضرب عند اعتقاله وهددوه بأفعال دنيئة.