وتم تصوير المشهد النهائي في مدرسة الزاوية للعلوم الدينية بقرية الحامل التابعة لبوسعادة، حيث سيعود فريق الإنتاج الإيراني إلى البلاد على مراحل.
وبدأ تصوير الفيلم قبل 4 أشهر في مدينة CADC السينمائية بالعاصمة الجزائرية، وذلك بحضور وزير الثقافة الجزائري والمستشار الثقافي الإيراني بالجزائر.
ويروي الفيلم قصة المناضل وحافظ القرآن الجزائري أحمد باي الذي تولى في العصر العثماني الحكم في منطقة قسنطينة الجزائرية، وناضل لسنين طوال ضد الاستعمار الفرنسي.
وتبنت المنتجة الجزائرية سميرة الحاج جيلاني إنتاج الفيلم، فيما رافق جمال شورجة فريق إيراني كامل لإخراج الفيلم.. كما شارك فنانون جزائريون في المشروع.