ووصف الحساينة نزول الجماهير الفلسطينية والمقدسية والعربية والإسلامية في يوم القدس العالمي الى الساحات والميادين في ايران ولبنان وسوريا واليمن والعراق وباكستان والعديد من الدول في العالم بأنه تأكيد أن قضية فلسطين والقدس حاضرة في وجدان وقلوب وعقول مئات الملايين على امتداد الجغرافيا الإسلامية والعربية ودول العالم رغم المؤامرة و الخذلان.
وبالختام قال الحساينة : "التحية والرحمة لصاحب المبادرة (الصرخه المدوية) في أرجاء العالم الامام الخميني رحمه الله التي رسمت معالم طريق الحق والمقاومة وكشفت زيف كل المشاريع التآمرية التي تستهدف القدس والقضايا العربية والإسلامية".