وإليكم قائمة بأسماء هؤلاء القادة:
1- اللواء عبد الله الحاضري المدعي العام للمحكمة العسكرية
2- اللواء ايمن الوائلي قائد المنطقة العسكرية السادسة
3- اللواء محمد محسن الحرملي قائد اركان الحرب في المنطقة العسكرية السابعة
4-العميد صالح الاضمد العباب قائد عمليات القوات الخاصة
5- العميد عبد الغني شعلان ( ابو محمد ) قائد القوات الخاصة
6- العميد احمد قائد الشعربي قائد اللواء ( 117 ) المعروف بلواء الصقور
7- العميد محمد كامل الذيفاني قائد اللواء ( 310 )
8- العميد مناع العومري قائد اللواء ( 62 )
9- العميد خالد الجماعي قائد اللواء (72 )
10- العميد محمد عبد العزيز العسودي قائد ميسرة الصرواح وقائد اللواء ( 203 )
11- العميد ناصر سعيد البرحتي قائد اللواء الثاني
12- العميد امين حسين معفر قائد اللواء (2 مدد )
13- العميد حميد المسوري قائد عمليات اللواء (310 )
14 - العميد سيف الشدادي قائد اللواء ( 159)
15- العميد عبدة علي عبد الولي الوافي قائد محور بيحان
16- العميد عبد الغني سلمان قائد اركان الضباط
17- نوفل الحوري من عمليات القوات الامنية الخاصة
18- شيخ صالح سالم بن جابر الشبواني
19- محسن محمد اليوسفي نجل رئيس الدائرة السياسية في حزب الاصلاح
20- العقيد محمد احمد الباشة بن زيغ
وخلال الشهرين الفائتين، قدّرت مصادر عسكرية في صنعاء مقتل ما يزيد على 30 قائداً عسكرياً رفيعاً في أوساط مليشيات هادي، من بينهم قائد منطقة عسكرية، وقادة تسعة ألوية وجبهات، و11 قائداً من الدرجة الثانية، و17 قادة كتائب.
ويرى مراقبون أن تصاعد الخسائر البشرية في الصفوف القيادية العليا لمليشيات هادي يعكس حالة الصراع البيني في أوساطها، وتمكُّن جهاز الاستخبارات في صنعاء من اختراق صفوفها، وهو ما سهّل مهمّة تصفية تلك القيادات بضربات صاروخية أو صواريخ حرارية.
واللافت في الأمر أن قيادات عسكرية موالية لتحالف العدوان تعترف بأن جبهات محيط مأرب تحوّلت إلى ساحة تصفية حسابات بين جماعة الإمارات وجماعة حزب «الإصلاح»، مُنبّهة إلى أن مقتل القيادات العسكرية بأعداد كبيرة في أيّ جبهة مؤشّر إلى قرب سقوطها.
هذا الواقع، الذي أدّى أيضاً إلى مقتل وإصابة المئات من المسلّحين الجنوبيين الذين استُدرجوا للقتال في جبهات مأرب مقابل إغراءات مالية سعودية خلال الفترة الماضية، تسبّب بعزوف معظم مسلّحي قبائل مأرب عن المشاركة في الجبهات المشتعلة في محيط المدينة.
وخلال الأيام الماضية، سقطت أعداد كبيرة من مليشيات هادي في الجبهتين الغربية والشمالية الغربية، من دون أن يكون من ضمنهم أيّ من مسلّحي القبائل.