وأوضح عبد السلام في تغريدة على حسابه بتويتر، أن مثل هذه الخطوة سيكون مرحباً بها وتثبت حقيقة التوجه نحو السلام في اليمن.
وكان رئيس الوفد الوطني قد شدد في 16 أبريل الجاري، على أن أي دعوة للسلام لا نعتبرها جادة ما لم تتضمن رفع الحصار كلياً، لافتاً إلى أنه لم يلحظ بعد أي جدية لوقف العدوان.
وأفاد أن الدعوات الصادرة من بعض الجهات الدولية في هذا الشأن تقدم تصوراً انتقائياً عن السلام بمنحه لدول العدوان ومنعه عن اليمن، فيما السلام للجميع أو لا سلام.