ونظمت ما يسمى بحركة "كويردنكر" احتجاجات منتظمة ضد إجراءات الإغلاق، شملت أشخاصا يعارضون الحصول على التطعيمات وآخرين ينكرون وجود فيروس كورونا وأصحاب نظرية المؤامرة وغيرهم.
واجتذبت الاحتجاجات أيضا النازيين الجدد وغيرهم من المتطرفين اليمينيين، وحذرت السلطات من أن الحركة غير المتماسكة تزداد تطرفا على نحو متزايد.