وقال امر تشكيلات الحشد في سنجار محمود الاعرجي، ان "الحدود العراقية السورية مؤمنة لكن هناك بعض الخروق الامنية تحصل بين الحين والاخر، وهناك معلومات عن تهريب النفط بين البلدين في اوقات معينة".
وأضاف الاعرجي، ان "المعلومات المتوفرة تفيد بتهريب المشتقات النفطية في منطقة فيشخابور ما بين العراق وسوريا، وهذه الخروق تتكرر اضافة الى تهريب بعض البضائع والمواد المخدرة".
وأوضح، ان "الحشد الشعبي لم يعد ماسكا للحدود العراقية السورية، لكنه يحصل على المعلومات بشأن حالات التهريب والخروق الامنية متمثلة بتسلل الارهابيين من سوريا باتجاه العراق فضلا عن سرقة المشتقات النفطية من الجانب الاميركي".