ولفت المصدر في حديثه مع قناة الميادين إلى أن 3 كيلومترات تفصل بين الحدود التركية وغرفة العمليات التي يشرف عليها أجانب يبلغ عددهم 650 من جنسيات متعددة.
وكانت وكالة "سبوتنيك" الروسية قد ذكرت أنَّ هيئة تحرير الشام في إدلب تسعى إلى تذخير طائرات "درون" حصلت عليها أخيراً بمواد سامة بهدف استخدامها في تنفيذ هجماتٍ كيميائيّة.
ونقلت الوكالة عن مصادر في إدلب قولها " إنَّ الهيئة حصلت على 100طائرة عن طريق أحد التجار الأتراك جرى نقلها من بلدة حارم إلى أحد مقارّها في بلدة معرة مصرين حيث سُلِّمت إلى مسلّحين من الجنسية المغربية والليبية يعملون بإشراف خبير بريطاني.
وقالت المصادر إنَّ الهيئة أرسلت تعزيزات عسكرية إلى جبهة سهل الغاب وريف اللاذقية الشمالي الشرقيَّ بالتنسيق مع الحزب الإسلامي التركستاني.