وقالت: "ببساطة، قد فتح الصندوق.. البيت الأبيض أعلن سعر الخوف من روسيا والسينوفوبيا".
وكتبت زاخاروفا على "فيسبوك": "تدمير العلاقات مع روسيا والصين سيكلف دافعي الضرائب الأمريكيين 715 مليار دولار إضافية، وهذا إضافة إلى ديون الحكومة الأمريكية التي ارتفعت في سبتمبر 2020 إلى 26.9 تريليون دولار".
وتابعت: "المعلومات تفيد بأنه من المفترض أن تغطي هذه الأموال وبين أمور أخرى، النشاط المضاد للصين وروسيا، فضلا عن تحديث الردع النووي".
وورد في بيان عن البيت الأبيض في وقت سابق اليوم، أن "الرئيس بايدن طلب من الكونغرس تخصيص 715 مليار دولار للبنتاغون ضمن ميزانية 2022، ليغطي جزء من هذه الأموال مواجهة الصين وروسيا".
وأشار البيان، إلى أن "الميزانية الإجمالية التي اقترحها بايدن تبلغ 1.52 تريليون دولار".