وقالت وسائل إعلام تركية أن السفير الصيني استدعي بسبب "منشورات استهدفت سياسيين معارضين".
وكانت صحيفة "زمان" التركية أشارت إلى أن السفارة الصينية في أنقرة "أبدت انزعاجها من إحياء رئيسة حزب الخير، ميرال أكشنار، وعمدة بلدية أنقرة، منصور يافاش، للذكرى 31 لما يسمى بـ"مذبحة بارين التي ارتكبها الجيش الصيني في تركستان الشرقية في شهر رمضان عام 1990".
وغردت السفارة الصينية في أنقرة عبر "تويتر" اليوم الثلاثاء قائلة إن "منطقة شينغيانغ الأويغورية ذاتية الحكم جزء لا يتجزأ من أراضي الصين. هذا واقع مقبول عالميا ولا جدال فيه".
وأضافت أن "الجانب الصيني يعارض ويدين بشدة أي تحد لسيادة الصين ووحدة أراضيها من قبل أي شخص أو قوة".