وأكدت المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية أن السفارة في ميانمار ستبقى مفتوحة، لكنها ستستمر بتقديم خدمت قنصلية محدودة للمواطنين الأمريكيين وطالبي التأشيرات من السكان المحليين.
وجددت الخارجية الأمريكية تحذير المواطنين من السفر إلى ميانمار على خلفية الاضطرابات والعنف وانتشار فيروس كورونا.
وجاء ذلك على خلفية التقارير عن ارتفاع عدد ضحايا الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين المحتجين على الانقلاب العسكري بميانمار في 1 فبراير.