وقال المتحدث باسم مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي إن المكتب يعمل بجد لإعادة الاتفاق النووي الإيراني إلى مساره.
وفيما يزعم الاتحاد الأوروبي أن رئيس السياسة الخارجية، جوزيف بوريل، يعمل على إحياء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لم تسمع جمهورية إيران الإسلامية حتى الآن سوى الوعود التي لم يتم الوفاء بها من الاتحاد الأوروبي.
وقال المتحدث باسم منسق السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، بيتر ستانو، الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي وبوريل يجرون اتصالات منتظمة ومكثفة مع جميع الأطراف في الاتفاق النووي لإعادة الاتفاق إلى مساره الصحيح.
ونقل مراسل وول ستريت جورنال في بروكسل هذا الخبرعن ستانو على حسابه على تويتر ، لكنه شدد على أن المتحدث باسم بوريل رفض الإفصاح عن المزيد من التفاصيل عن طبيعة الجهود الدبلوماسية.