وقال المصدر : الضربة استهدفت أراضي دولة ذات سيادة عضو في الأمم المتحدة. هذا انتهاك غير مقبول للقانون الدولي. ولا بد من تحديد من هم الذين ضربوهم (الأمريكيون) هناك".
وفي وقت سابق أكد البنتاغون أن ضربات جوية أمريكية دمرت "عدة منشآت" تقع عند نقطة مراقبة حدودية تستخدمها مجموعات مسلحة، وذلك ردا على الهجمات الأخيرة ضد موظفين أمريكيين في العراق.
وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، إن الجيش الأمريكي اعتمد على معلومات استخبارية بالجانب العراقي (القوات الامريكية في العراق) وهو واثق من دقة الضربة.