وجاء في بيان صادر عن وزارة الخارجية الإيرانية حول وفاة أنيس نقاش: "إن بُعد آفاق هذا المجاهد المخضرم في مجال الدفاع عن فلسطين العزيزة سبب ولعه واهتمامه بالمثل السامية وأهداف الثورة الإسلامية والإمام الخميني (رضوان الله عليه)، وهو في فترة ما قبل وبعد انتصار الثورة الإسلامية كان حلقة وصل بين الثوار الإيرانيين ومقاتلي جبهة المقاومة المناهضة للصهيونية، ودافع بشجاعة دائمًا عن أحقية إيران الإسلامية حكومة وشعبا ضد العدوان والإرهاب الحكومي والاقتصادي لأعداء إيران ومضمري السوء".
كما جاء في البيان: "وزارة الخارجية تتقدم بأحر التعازي لذوي ومحبي أنيس نقاش خاصة في لبنان وفلسطين وسوريا، وتبتهل إلى الله أن ترقد روح هذا المجاهد والمقاتل الإعلامي مع المجاهدين وشهداء المقاومة".