وأظهرت الدراسة أن الإغلاق العام يعمل حتى ضد طفرة "كينت" سريعة الانتشار، ووجدت الدراسة أن شخصاً واحداً فقط من بين كل 196 شخصاً أصيب بالفيروس خلال النصف الأول من شهر فبراير، بانخفاض من واحد من بين كل 64 شخصا في يناير.
وقالت إن 0.51% من السكان أصيبوا بالفيروس بين 4 فبراير و13 فبراير، بانخفاض عن 1.57%.
كما كشفت الاختبارات التي أجريت على 85400 شخص خلال هذا الوقت أن متوسط عدد المصابين هو حوالي0.7% مما يعني أن الوباء يتقلص.