وشوهد أول فوج من العائدين وهم يسيرون عبر المدرج بعدما هبطت طائرتهم في العاصمة أبوجا.
ودفعت البطالة المرتفعة والركود آلاف النيجيريين إلى البحث عن عمل في الخارج، لكن جائحة فيروس كورونا قلصت فرص العمل في الدول الأخرى وأدت قيود السفر إلى تقطع السبل بالكثيرين منهم.
وفي تسجيل مصور انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي في الأسابيع القليلة الماضية، ظهر نيجيريون قالوا إنهم احتجزوا في مخيم بالسعودية لأكثر من ثلاثة أشهر، بينما أعادت دول أخرى رعاياها العالقين في غضون أسبوعين أو نحو ذلك.
وأعلنت الحكومة النيجيرية مؤخرا أنها تعمل مع السلطات السعودية لإعادة 802 نيجيري على متن رحلتين الخميس والجمعة.