وهو مشيد منذ زمن بعيد لا يعرف على وجه التحديد، ولكن القسم الشرقي أضيف إليه بأمر من ناصرالدين شاه القاجاري، ويظهر من الحجر المثبت هناك ان الشاه وحاشيته كانوا حاضرين وقتذاك.
وعلى تعاقب الزمن ظل هذا المرقد مزاراً للكبار والمؤمنين، وثمة ماء يجري بجواره يسمى ماء «جكه بار»، ويعتقد الناس أن الماء تفجر بضربة من عصا النبي «اشموئيل».