وأشارت الدراسة إلى أن الأشخاص الإيجابيين هم أكثر عرضة للعيش حتى سن 85 أو أكثر.
وتوصل الخبراء إلى هذا الاستنتاج باستخدام مجموعتين موجودتين من الأشخاص، الذين جُنّدوا لدراسات مختلفة تضمنت 70,000 امرأة في دراسة صحة الممرضات، و1500 رجل في دراسة صحة المحاربين القدامى.
وقُيّمت مستويات تفاؤلهم، بالإضافة إلى صحتهم العامة، وسُئلوا أيضا عن التمارين والوجبات الغذائية، بالإضافة إلى مقدار التدخين و...
ووجدت الدراسة أنه في المتوسط، تمتع الرجال والنساء الأكثر تفاؤلا، بعمر أطول بنسبة 11% إلى 15%، وكانوا أكثر عرضة للعيش حتى 85 عاما مقارنة بالمجموعة الأقل تفاؤلا.
فيما كشف موقع Mayo Clini عن آثار التفكير الإيجابي والتفاؤل على الصحة العامة فيما يلي:
إطالة العمر الافتراضي.
انخفاض معدلات الاكتئاب.
مقاومة أكبر لنزلات البرد.
تحسين الصحة النفسية والجسدية.
تحسين صحة القلب والأوعية الدموية وتقليل مخاطر الوفاة من أمراض القلب والأوعية الدموية.
مهارات أفضل في التأقلم أثناء المصاعب وأوقات التوتر.