تأمل في هذا المشهد الذي يرسم لك الصورة الواضحة لتواضع هذا البطل وتعلق الجماهير وحبهم له.
وهنا نتسائل هل كان الشهيد القائد أبو مهدي المهندس في هذا المقطع المصور يوزع اموالا ، او وظائف ، او...؟؟؟؟ فاذا بماذا تفسر هذا التعلق الشعبي العفوي بهذا الرجل الذي كان احد قادة النصر ، الذين حرروا العراق من دنس داعش صنيعة امريكا...؟؟
والجواب هنا انها القلوب الطاهرة البسيطة النقية لهذا الجمهور الوفي الذي اراد ان يرد الجميل لمن حفظ الارض والعرض... ومن الطبيعي ان تهوى هذه القلوب مثيلاتها...
للمزيد شاهدوا الفيديو...