وسيكون نهائي هذا العام الأول منذ عام 2012 الذي يجري من مباراة واحدة، وكذلك المرة الأولى التي يقام فيها النهائي على ملعب محايد منذ عام 2010، حيث يأتي ذلك ضمن التزام الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بضمان توفير أعلى معايير الصحة والسلامة للاعبين والفرق والحكام وكافة أطراف اللعبة في ظل جائحة كوفيد-19.
وتنافس الفريقين من أجل حجز موقعهما في السجلات التاريخية، لإحدى أكبر البطولات القارية من ناحية الجوائز المالية.