وقال السينمائيون في بيانهم: فقدان عالم من علمائنا ادخل الحزن على قلوبنا. تسبّبت اليد الشريرة للعدو باستشهاد أحد أكبر العلماء النوويين في بلدنا، وحرمت العالم من نعمة وجود الشهيد فخري زادة، هذا الرجل الذي لم يكن يعلم به أحد رغم جهوده العلمية القيمة.
وأضاف البيان: نحن السينمائيون من صناع الافلام الوثائقية ندين جريمة اغتيال هذا الرجل العظيم، ونعلن استعدادنا لتعريف العالم بمسيرته العلمية ومساعيه في سبيل تحقيق السلام.
وكان على رأس هولاء السينمائين جميع القائمين على مهرجان سينما الحقيقة الدولي للافلام الوثائقية المزمع عقده بعد أسبوع في طهران بشكل افتراضي.