ويُعد محسن فخري زاده من أكثر العلماء نفوذاً في مجال الأبحاث العلمية في ايران.
وقد أصيب مرافق الشهيد أيضا بجراحات أثناء هذه العملية الإرهابية الجبانة التي نفذتها عناصر عميلة للموساد.
وكان هذا الشهيد هو العالم الوحيد الذي ذكره نتنياهو في أحد البرامج، وذكرت وسائل إعلام صهيونية أن مؤامرة اغتياله قد فشلت مرة في السنوات الماضية.
يذكر أن اسم محسن فخري زاده كواحد من خمس شخصيات إيرانية ضمن قائمة أقوى 500 شخصية في العالم وفق مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية.
وتم تصنيف فخري زاده باعتباره "عالمًا أول في وزارة الدفاع ودعم القوات المسلحة الإيرانية والمدير السابق لمركز أبحاث الفيزياء (PHRC)" في 24 مارس 2007 ، على قائمة عقوبات مجلس الأمن الدولي ضد إيران.