وكان عريقات نُقل إلى مستشفى هداسا في القدس المحتلة نتيجة تدهور حالته الصحية.
وقالت زوجة أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، دلال عريقات، في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، إن حالة زوجها لا تزال حرجة، وإن فريقاً طبياً دولياً يشرف على حالته.
وكان من المتوقع نقل عريقات إلى الأردن من أجل تلقي العلاج بعد تدهور حالته وفق ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية.
من جهته، قال وزير الخارجية الأردني، في وقت سابق، إن "الملك قد أمر بتقديم أي علاج طبي يحتاج إليه عريقات". وشكر حينها عريقات الملك الأردني، وأوضح أنه "يعاني من أعراض صعبة".
بالتزامن، تظاهر ناشطو حركة "إم ترتسو" العنصرية أمام المستشفى هداسا ضد تقديم العلاج لعريقات.