وقع الحادث، الذي كان من بين ضحاياه 4 عسكريين، خلال رحلة كانت تقوم بها الحافلة من مدينة راولبندي إلى مدينة سكاردو، ودفعها تحرك التربة إلى السقوط في فج عميق على الطريق الجبلية الوعرة لسكاردو، فيما سارع عمال الإغاثة إلى التدخل على أمل العثور على ناجين، لكنهم لم يعثروا سوى على جثث هامدة انتشلوها من بين الأنقاض.