وذكر شهود عيان أن جيش الإحتلال هاجم موقع المهرجان وأطلق وابلا من قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى لوقوع الإصابات، من بينهم أطفال.
وكانت حركة فتح دعت لمهرجان في قرية رافات شمال غرب القدس وفاء للأسرى ورفضا للتطبيع وصفقة القرن.