وقال إيلي كوهين، وزير استخبارات الكيان الصهيوني، اليوم الأربعاء: "إضافة إلى الإمارات العربية المتحدة، أقدر أنه بحلول نهاية العام، ستوقع دولتان خليجيتان أخريان اتفاقيتان مع (إسرائيل)".
وأضاف كوهين: "المصلحة المشتركة لـ(إسرائيل) والدول الإسلامية في إفريقيا والخليج (الفارسي)، هي إنشاء جبهة أمنية ضد إيران"، وفق زعمه.
ولم يكشف كوهين عن اسمي الدولتين، اللتين رجّح أن "تُطبعا العلاقات" مع كيانه الغاصب لارض فلسطين.
واعلنت دولة الامارات وكيان الاحتلال الصهيوني في 13 أغسطس/ آب الماضي، عن اتفاق لتطبيع العلاقات بينهما. وقوبل الاتفاق بتنديد عربي واسلامي واسع ، حيث اكدت الفصائل والسلطة الفلسطينية، انه خيانة من الإمارات وطعنة في ظهر الشعب الفلسطيني.