وقال عضو لجنة العلاقات مثنى امين لـ/المعلومة/ ان ” فرنسا الى جانب بقية الدول ليست منظمات خيرية وانما تبحث عن مصالحها وفي ازمات الاخرين”، مشيرا الى ان ” الاخيرة تدرك العمق الاستراتيجي للعراق و الامكانيات الاقتصادية الهائلة التي يملكها”.
واضاف ان “زيارة الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون للعراق لم تكن زيارة بروتوكولية وانما للبحث عن والاستفادة من الفرص الاقتصادية للشركات الفرنسية وعي زيارة عمل”.
واوضح ان “باريس تبحث لنفسها عن فرص اقتصادية في العراق”.