«... الهي مني ما يليق بلؤمي ومنك ما يليق بكرمك. الهي كلما اخرسني لؤمي انطقني كرمك، وكلما آيستني اوصافي اطمعتني مننك. الهي من كانت محاسنه مساوىء فكيف لا تكون مساوئه مساوىء، ومن كانت حقائقه دعاوى فكيف لا تكون دعاواه دعاوى...»(۱).
المصدر: نقلاً عن كتاب الصحيفة الحسينية، اعداد: محمد علي الهمداني، الناشر: مؤسسة البلاغ
*******
(۱) ذكر هذا الدعاء السيد مهدي السويج في كتابه الصحيفة الحسينية ص ٤٦ ط۱ العراق، النجف نقلاًعن كتاب حكم واحكام اهل البيت للحاج محمد حسن الكتبي ص ۷۳.