ويعد الشيخ التسخيري من الشخصيات الإسلامية الداعية للتوفيق بين السنة والشيعة ومناهضة التكفير داخل إطار العالم الإسلامي بمذاهبه المتعددة.
مسيرته العلمية
* درس المرحلة الابتدائية والإعدادية في مدينة النجف
* واصل فيها دراسته الأكاديمية في كلية الفقه بالنجف وحصل منها على شهادة لليسانس في العلوم العربية والفقه الإسلامي.
* تلقى الدروس الحوزوية في النجف حتى بلغ مرحلة البحث الخارج
* واصل دراسته الحوزوية في قم بإيران مدة عشر سنوات
* قام بتدريس العلوم الحوزوية في قم والعلوم العربية والإسلامية في عدد من الجامعات والمراكز العلمية في مختلف إيران.
أساتذته
درس المعارف الإسلامية حتى بلغ مرحلة البحث الخارج في النجف، و كان ذلك بإشراف:
محمد باقر الصدر.
الخوئي.
محمد تقي الحكيم.
جواد التبريزي.
كاظم التبريزي.
محمد رجائي.
صدر الدين البادكوبي.
أما أساتذته في الأدب العربي و الشعر:
محمد صالح الدجيلي
محمود الدجيلي
هادي فياض
محمد رضا المظفر
محمد جواد الغبان
عبد المهدي مطر
محمد أمين زين الدين.
أما في قم:
السيد الگلپايگاني
حسين وحيد الخراساني
هاشم الآملي
مجتبي اللنكراني