فَاَنْتَ اَهْلٌ اَنْ تَجُودَ عَلَيَّ بِسَعَةِ رَحْمَتِكَ، وَتُنْقِذَني مِنْ اَليمِ عُقُوبَتِكَ، وَتُدْرِجَني دَرَجَ الْمُكْرَمينَ، وَتُلْحِقَني مَوْلايَ بِالصَّالِحينَ، مَعَ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ بِصَفْحِكَ وَتَغَمُّدِكَ، يا رَؤُوفُ يا رَحيمُ.
يا رَبِّ وَاَسْأَلُكَ الصَّلاةَ عَلى مُحَمَّدٍ وَالِ مُحَمَّدٍ وَاَنْ تَحْتَمِلَ عَنّي وَاجِبَ حُقُوقِ الْاباءِ وَالْاُمَّهاتِ، وَاَدِّ حُقُوقَهُمْ عَنّي وَاَلْحِقْني مَعَهُمْ بِالْاَبْرارِ وَالْاِخْوانِ وَالْاَخَواتِ وَالْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ، وَاغْفِرْلي وَلَهُمْ جَميعاً اِنَّكَ حَمِيدٌ مَّجِيدٌ (۷)، وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ وَالِهِ اَجْمَعينَ.
(۷) قريب مجيب (خ ل).
*******
المصدر: الصحيفة العلوية